• قناة معارف
  • المجلة الالكترونية
  • اتصل بنا
  • شروط النشر
السبت 8 نوفمبر 2025
مركز معارف للدراسات والأبحاث
لا توجد نتائج
الإطلاع على النتائج
  • الرئيسية
  • مركز معارف
    • من نحن؟
    • أهداف المركز
    • مشاريع المركز
    • شروط النشر
    • كتابنا
  • أنشطة المركز
  • دراسات وأبحاث
  • مقالات
    • مقالات مختارة
  • شخصيات وأفكار
  • مراجعات
  • ترجمات
  • حوارات
  • مدونات معارف
  • إصداراتنا
  • ملفات
  • الرئيسية
  • مركز معارف
    • من نحن؟
    • أهداف المركز
    • مشاريع المركز
    • شروط النشر
    • كتابنا
  • أنشطة المركز
  • دراسات وأبحاث
  • مقالات
    • مقالات مختارة
  • شخصيات وأفكار
  • مراجعات
  • ترجمات
  • حوارات
  • مدونات معارف
  • إصداراتنا
  • ملفات
لا توجد نتائج
الإطلاع على النتائج

بين المعرفة والضمير: عن النخب الصامتة وأوهام الحياد

سلمان بونعمان لـ سلمان بونعمان
28/06/2025
في : مقالات
A A
0
بين المعرفة والضمير: عن النخب الصامتة وأوهام الحياد
204
مشاركات
1.6k
قراءات
المشاركة على فايسبوكالمشاركة على تويترالمشاركة عبر واتساب

إذا نظرتَ في واقعنا الثقافي والفكري، ألفيتَ بيننا من يُدعى “مثقفًا” يحفظ أقوال أفلاطون وأرسطو، ويتغنّى بمقولات فولتير ولوك وكانط، ويقدّس هيغل وماركس وهايدغر وسارتر، وآخر يُدَرِّس لطلابه نظريات الدولة والسيادة، والقانون الدولي وحقوق الإنسان، وثالثا يُلقّن طلبته مناهج علم الاجتماع ويُدرّس لهم مفاهيم التحديث، والعلمنة، والسوسيولوجيا الغربية، ونظريات التغير الاجتماعي، ويحلل المقاربات المنهجية المتعددة في فهم المجتمع، ورابعا يسرد تاريخ المدارس الفكرية التي غيّرت مسار العالم الحديث، وخامسا يكتب في سيكولوجيا الجماهير وروح الثورات، وسادسا يبرع في لُغة الخوارزميات وتقنيات الذكاء الاصطناعي.

غيرَ أنَّ حِفْظَ المقولات الفكرية والفلسفية والتّمكن مِن التقنيات الرقمية واستحضار النّظريات السياسية والاجتماعية والـمَقولات الحقوقية؛ غيرُ كافٍ، خصوصا إذا كانت هذه “المعرفة” غير مؤَطّرَة بوعي نَقدي وموقِف أخلاقي-إنساني ومنظومة قيمية تَـمْنَح فَهْمًا عَميقا لمسؤوليتها الأخلاقية، وإدراكاً لآثارِ تطبيقاتها، وتجعل من حاملها شاهدًا لا تابعًا، ومبادرًا لا آلة صامتة.

إنّ عجز المثقّف، وخوف الأكاديمي، وحياد المهندس، واستسلام الباحث، عن اتخاذ موقفٍ نقدي شجاع إزاء قضايا العدالة والكرامة الإنسانية، وعلى رأسها قضية فلسطين والمقاطعة الأكاديمية لمن يشارك في جرائم الإبادة ويدعمها معرفيا ويبررها، إنما يكشف عن فجوةٍ سحيقة بين “العلم” و”القيم”، وشرخٍ مرير بين “المعرفة” و”الضمير”

وحين تُحجم هذه النخب عن الانخراط في بناء خطابٍ نقدي مقاوم للاحتلال، أو الدفاع عن الإنسان في وجه الإبادة، وتلوذ بالصمت تحت مسمى “الحياد العلمي” و”الموضوعية الصامتة”، فإنها تفقد لا محالة، مبرر وجودها الأخلاقي، وتتحوّل إلى أدواتٍ وظيفية تبرّر الجريمة، وتُلبّس الاحتلال لبوس العقلانية، وتقدّم الولاء لإله السوق والهيمنة على حساب حرية الإنسان وكرامته.

أسطورة الحياد العلمي والموضوعية الزائفة

إن “الحياد القيمي” – كما يُفهم في السياقات المُهيمنَة – ليس إلا دعوة لتجريد الباحث من ذاكرته الحضارية ومن وجدانه وتاريخه، حتى يصير أداة تلقٍّ سلبي، توصف بالعلمية والحيادية؛ في حين أن الحقيقة هي فقدان جوهر التفكير النقدي المركب. فالعلوم التي تُنزع منها القيم، تصبح أدوات طيّعة في يد التوحّش، كما نرى في تكنولوجيا تُوظّف لارتكاب الإبادة، أو تُستخدم لتكريس اللامساواة والهيمنة.

وقد ظلّ هذا النمط من “العلماء المحايدين” يقدّم تصورًا للإنسان بوصفه كائنًا مادّيًا بلا قصد، تُحرّكه الغرائز وتتحكم فيه الظروف، دونما ضمير أو بحث عن المعنى. وتُختزَل المعرفة – في هذا التصوّر – في عمليّة فوتوغرافية آلية، تُراكِم المعطيات الحسية كما هي، لتُنتج أفكارًا خالية من التأويل أو التحيّز، فيُصبح الإدراك العلمي مُجرّد محاكاة موضوعية للواقع، متناسية أن الإنسان كائن رمزي، لغوي، أخلاقي، يستبطن ذاكرةً وخبرةً حضارية، ويُعيد إنتاج المعنى لا استهلاكه فقط.

وهذا بالضبط ما حذّر منه عبد الوهاب المسيري حين رأى في هذا التصور إلغاءً فعليًا للعقل بوصفه قوة تفسير وفهم وتركيب، وتحويلًا له إلى آلة تصوير محايدة. فالعقل في نظر أدعياء الحياد عبارة عن صفحة بيضاء وشيء سلبي بسيط مثل آلة تصوير، يسجل كل ما حوله دون حذف أو اختيار أو تضخيم أو تشويه، فتكون المعرفة عملية تراكمية تتكون من التقاط أكبر قدر ممكن من تفاصيل الواقع كما هو تقريبا بصورة فوتوغرافية، وأن المعطيات الحسية تتراكم لتكون أفكارا بسيطة من تلقاء نفسها وبشكل آلي، ثم تمتزج هذه الأفكار البسيطة لتكون أفكارا مركبة مجردة بالطريقة نفسها. حيث يكون إدراك باحث ما يتحلى بالموضوعية والحياد لا يختلف عن إدراك أي باحث آخر، وهكذا ستؤدي عملية التراكم إلى معرفة موضوعية عالمية مزيفة، خالية من التحيزات، وعلى الإنسان أن يلغي ذاكرته وضميره ووجدانه وآماله وإنسانيته باعتبارها أمورا مؤثرة في عملية الإدراك وتشكل عائقا في طريق التلقي الموضوعي السلبي، وهذا يعني إلغاء فعالية العقل وإبداعه، وكذا قدراته في التفكيك والتركيب والفهم والتحليل. والحال أن تحييد الوجدان، والضمير، والتاريخ، ليس إلا وصفة لتكريس الاستعمار المعرفي وإنتاج النخب الصامتة.

سوسيولوجيا على خط النار

إنّ الحياد العلمي المطلق في العلوم الاجتماعية مجرد أسطورة. والسوسيولوجيون، أكثر من غيرهم، يدركون زيف هذه الأسطورة. فالمعرفة – كما تؤكد تجارب التاريخ الاستعماري – لم تكن يومًا ما بريئة. ألم يسبق علماءُ الاجتماع جيوشَ الاستعمار إلى المغرب وغيره من البلدان، وقد كان بعضهم مرتبطا بالمخابرات الفرنسية والعالمية؟ ألم تُنجَز دراسات “علمية” ظاهرها الوصف والتحليل، وباطنها التمهيد للهيمنة والاحتلال؟

إنّ معظم الأبحاث التي تُنتج في جامعات الكيان الصهيوني، خصوصًا في العلوم الاجتماعية، لا تنفصل عن مشروع السيطرة وإعادة تشكيل الوعي الفلسطيني والعربي، وتخدم بنية المؤسسة العسكرية والأمنية. وحتى ما يُقدّم منها كأعمال “أكاديمية مستقلة”، لا يخرج عن إطار توظيف ناعم للاستعمار المعرفي، وتلميع صورة الكيان الاستيطاني، وتبرير وجوده بوصفه واحة “الديمقراطية”.

لا ينفصل البحث العلمي في الكيان الاستيطاني عن المؤسسة العسكرية والأمنية، بل هو جزء لا يتجزأ من بنيتها المعرفية والوظيفية. فحين يُطلب منهم حمل السلاح، يغادرون قاعات الندوات إلى ساحات القتال في غزة أو جنوب لبنان، دون أن يشعروا بأي تناقض بين صفاتهم الأكاديمية وانخراطهم المباشر في مشاريع الاستيطان والإبادة. فالكيان الصهيوني لا يفصل بين المثقف والمقاتل، بين الجامعة والثكنة، بين المعرفة والسلاح. الجميع – بالقلم أو بالبندقية – مجندون في خدمة “العقيدة الأمنية والإبادية للكيان”.

وفي السياق الصهيوني، فإنّ ما يُنجَز من أبحاث داخل جامعات الاحتلال، خصوصًا في علم النفس والاجتماع واللسانيات، يُسهم بشكل مباشر في إدارة الاحتلال وضبط السكان الفلسطينيين، بل وتطوير أدوات التحكم في الوعي والذاكرة، وتحليل أنماط “التمرد” و”الانضباط” من منطلق أمني استعماري.

هذا يُعيد إلى الأذهان دور علماء الاجتماع الذين رافقوا الجيوش الكولونيالية إلى شمال إفريقيا، وخصوصًا إلى المغرب، لإنتاج خرائط إثنية وثقافية تُستخدم في تفكيك المجتمعات، وضبط البنى القبلية والدينية لصالح المركز الاستعماري. إذ كانت المعرفة حينها أداة حرب.

المعرفة في خدمة الإبادة

واليوم، تُستعاد الوظيفة نفسها، وإنْ عبر مصطلحات مختلفة. هذه الحقيقة تعيدنا إلى أطروحة “أنيبال كويخانو” حول الاستعمار المعرفي (Coloniality of Knowledge)، التي تفضح كيف أنّ البنية المعرفية الغربية، منذ الحداثة الاستعمارية، قامت على تصنيف الشعوب وتراتبيتها معرفيًا وأخلاقيًا، بحيث تُختزل “المعرفة” في أدوات وصفية تقنية محايدة، تُنتزع من سياقاتها الأخلاقية والسياسية، لتُستخدم لاحقًا في خدمة السيطرة وإنتاج الهيمنة.

“كويخانو” يؤكد أن المعرفة ليست محايدة ولا بريئة، بل مشروطة تاريخيًا ومبنية على علاقات القوة، وأنّ “التفوق المعرفي” الذي تدّعيه الحداثة الغربية ليس سوى امتداد لمشروع استعماري يُنتج الآخر بوصفه “موضوعا للمعرفة” لا ذات فاعلة.

من هذا المنطلق، فإنّ مشاركة “باحثين” صهاينة في منتدى جمعية علم الاجتماع الدولية، وسط استمرار عمليات الإبادة في فلسطين، لا تُعدّ حدثًا أكاديميًا بريئًا، بل هي تمرين رمزي على تبييض الإبادة باسم العلم. فـ”الحياد العلمي” هنا يُستعمل لتغطية تحيز غير أخلاقي للجلاد، وتكريس استعمار جديد للساحة الأكاديمية، تمامًا كما حصل في الأزمنة الكولونيالية حين كانت السوسيولوجيا تُستخدم في تحليل “المجتمعات المستعمَرة” لأغراض الضبط والهيمنة.

في حرب أوكرانيا، لم يتردّد الغرب في إقصاء كل ما هو روسي: رياضيون، فنانون، باحثون، حتى الأطفال في المسابقات الثقافية. ووصل الأمر خلال الحرب الروسية الأوكرانية أن الجمعية الدولية لعلم الاجتماع قامت بتجميد عضوية الجمعية السوسيولوجية الروسية. أما حين يتعلق الأمر بفلسطين، فتصبح الجرائم “مسألة خلافية”، ويُصبح القتلة “باحثين”، ويُطلب من الضحية أن تصمت باسم الموضوعية والعقلانية والواقعية.

لكن، لا يعني هذا غياب أصواتٍ نقدية، تملك الجرأة على اتخاذ الموقف، وتملك البصيرة الأخلاقية التي تؤهّلها للانخراط في مواجهة حرب الإبادة. ومن هؤلاء، بعض النخب العلمية المغربية والعربية في علم الاجتماع التي رفضت حضور الوفد الإسرائيلي للمنتدى الخامس لجمعية علم الاجتماع الدولية المنعقد في المغرب ودعت إلى مقاطعته، وقبل ذلك نتذكر الموقف الرمزي للمهندسة ابتهال، حين أعلنت رفضها لتوظيف التقنية الحديثة في خدمة آلة الإبادة، مؤكدة أن العلم لا يفكّر وحده، وإنما يحتاج إلى الفلسفة والأخلاق ليصير نافعا ومُسدَّدًا. لقد برهنت على أن الحياد التقني وهمٌ كبير، وأن فصل العلم عن الأخلاق ليس خيارًا بريئًا بل انحيازا صامتا للقوة.

إن القوة المادية لم تعد هي الأداة الوحيدة للاحتلالّ، بل الهيمنة اليوم تُمارَس بلغة العلوم، ويعاد إنتاجها في منظومة التعليم، والإعلام، لتصاغ السردية والوعي والرمز والمعنى. في كتابه الجريء “نقض الاستعمار المعرفي”، يفكك دان وود وهم “الموضوعية الغربية”، مؤكدًا أن ما نعتقده “معرفة كونية” ما هو إلا امتداد ناعم لسلطة استعمارية قديمة، أعادت إنتاج نفسها عبر سياسات ثقافية ومعرفية. المشكلة ليست فقط في “من يكتب؟”، بل في “من يُصدِّق؟”.

إن أخطر أنواع السيطرة ليس احتلال الأرض، بل إعادة كتابة التاريخ، وتعديل لغة التفكير، حيث يعاد تأليف تاريخ الشعوب المضطهدة، تُختزل لغاتها، يشوّه تراثها وتغتال ذاكرتها وتفكك هويتها، والأسوأ من ذلك كله محاولة الدعاية الاستعمارية إقناع هذه الشعوب بأن ذلك طريق التقدم والتحرر. وهنا تظهر مأساة المستعمَر: أن يصبح مقلّدًا لمن ظلمه، وأن يخجل من ذاته، ويستبطن احتقاره لنفسه. وهذا ما جعل “أنيبال كويخانو”، الذي ابتكر مفهوم “الاستعمار المعرفي”، يحذر من خطورة فعل الاستعمار في “التوحيد القسري للمعرفة”، وجعل الغرب مرجعية مطلقة لكل ما هو عقلاني ومشروع.

وحين تُحرّر العلوم الاجتماعية والإنسانية نفسها من الخضوع للاستعمار المعرفي، وتستعيد وظيفتها النقدية، تصبح قادرة على فضح الظلم، ورفض الإبادة، وإعادة الاعتبار للإنسان بوصفه غاية لا وسيلة. وإذا كانت مهمة علم الاجتماع كما يشير بيير بورديو هي “إفساد الحفلات التنكرية”، فكيف بمن يشارك في حفل يُزيّف فيه هوية القاتل ويمنحه وسام الباحث النزيه؟ فإذا لم يتم فضح من يرتدي قناع القاتل في صفة الباحث، ويسعى لتحويل محتل إبادي إلى محاور أكاديمي محترم، فلا معنى لعلم الاجتماع

الوسوم : الحيادالمعرفة والضميرالنخب الصامتة
سلمان بونعمان

سلمان بونعمان

سلمان بونعمان: سيرة علمية مختصرة • أستاذ العلوم السياسية بجامعة سيدي محمد بن عبد الله فاس- المغرب. • حاصل على الدكتوراه في العلوم السياسية بجامعة الحسن الثاني الدارالبيضاء- المغرب. • رئيس مركز معارف للدراسات والأبحاث(المغرب). • عضو المجلس العربي للعلوم الاجتماعية(لبنان). • عضو هيئة التحكيم العلمية لمؤسسة عقول الثقافة للنشر التوزيع، الدارالبيضاء، المغرب. • مستشار علمي لمؤسسة الإدريسي الفكرية للأبحاث والدراسات(المغرب). • مدير تحرير مجلة أواصر الفكرية الدولية (سويسرا). له عدة مؤلفات: •التجربة اليابانية: دراسة في أسس النموذج النهضوي، مركز نماء للبحوث والدراسات، الطبعة الأولى، بيروت(يناير 2012) والطبعة الثانية بيروت(يناير2014). •فلسفة الثورات العربية: مقاربة تفسيرية لنموذج انتفاضي جديد، مركز نماء للبحوث والدراسات، الطبعة الأولى، بيروت، (يناير2012) •أسئلة دولة الربيع العربي: نحو نموذج لاستعادة نهضة الأمة، مركز نماء للبحوث والدراسات، الطبعة الأولى، بيروت، (يناير2013) •النهضة اللغوية وخطاب التلهيج الفرنكفوني: في نقد الاستعمار اللغوي الجديد، مركز نماء للبحوث والدراسات، الطبعة الأولى، بيروت، (يناير2014). •أسئلة المنهج في العلوم الاجتماعية والإنسانية (كتاب جماعي: إشراف وتحرير)، مركز نماء للبحوث والدراسات، (يناير 2015). • الطائفية وتفكيك الأمة(كتاب جماعي)، منشورات مؤسسة الإدريسي الفكرية للأبحاث والدراسات، الدارالبيضاء، الطبعة الأولى، (فبراير2016). • "الدولة العربية القوية والضعيفة: المآلات بعد الانتفاضات العربية"(كتاب جماعي)، تحرير: ساري حنفي(رئيس الجمعية الدولية لعلم الاجتماع) وطارق متري(مدير معهد عصام فارس للسياسات العامة والشؤون الدولية في الجامعة الأمريكية في بيروت)، منشورات الدار العربية للعلوم ناشرون بيروت(أكتوبر 2019).

ذات صلةالمقالات

عنوان المقال: من رعب الخيمة إلى أمان الضمير.. حكاية إنسان غزة

عنوان المقال: من رعب الخيمة إلى أمان الضمير.. حكاية إنسان غزة

صدر حديثا عن مركز معارف المستقبل للبحوث والدراسات بشراكة مع مكتبة "عقول الثقافة" للنشر والتوزيع كتاب جماعي بعنوان "محمد عابد الجابري: أسئلة

تقديم كتاب “محمد عابد الجابري؛ أسئلة المشروع وآفاق التجديد”

الخوف من الحرية

الطوفان وميلاد الوعي الحضاري

بحث مبدع وتجديد فكري لنهوض حضاري

التجديد الفكري والتفكير النقدي والتأثير عن طريق الدراسات في توجهات الرأي العام وصناع القرار.

تصنيفات :

  • أنشطة المركز
  • إصداراتنا
  • اخترنا لكم
  • ترجمات
  • تقدير موقف
  • حوارات
  • دراسات وأبحاث
  • شخصيات وأفكار
  • قناة معارف
  • مدونات معارف
  • مراجعات
  • مقالات
  • مقالات مختارة

مستجدات :

المعتقدات الدينية للأمازيغ قبل الإسلام

المعتقدات الدينية للأمازيغ قبل الإسلام

لـ عمر لشكر
0

“الأميركيون يتحدثون الآن عن السلام، ولكن من دون استخدام القوة” مقابلة مع أندريوس كوبيليوس

“الأميركيون يتحدثون الآن عن السلام، ولكن من دون استخدام القوة” مقابلة مع أندريوس كوبيليوس

لـ إدارة المركز
0

مركز معارف © 2025 | تطوير تطوير Webrandl

  • الرئيسية
  • مركز معارف
  • أنشطة المركز
  • دراسات وأبحاث
  • مقالات
  • شخصيات وأفكار
  • مراجعات
  • ترجمات
  • حوارات
  • مدونات معارف
  • إصداراتنا
  • ملفات
لا توجد نتائج
الإطلاع على النتائج
  • الرئيسية
  • مركز معارف
    • من نحن؟
    • أهداف المركز
    • مشاريع المركز
    • شروط النشر
    • كتابنا
  • أنشطة المركز
  • دراسات وأبحاث
  • مقالات
    • مقالات مختارة
  • شخصيات وأفكار
  • مراجعات
  • ترجمات
  • حوارات
  • مدونات معارف
  • إصداراتنا
  • ملفات

مركز معارف © 2025 | تطوير تطوير Webrandl

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In